أوقات صلاة اليوم Dagensbönetider |
||
الفجْر | 04:38 | Fajr |
الشروق | 06:08 | Shuruq |
الظُّهْر | 12:56 | Dohr |
العَصر | 16:25 | Asr |
المَغرب | 19:38 | Maghrib |
العِشاء | 21:08 | Ishaa |
اوقات الصلاة للطبع Bönetider att skriva ut |
أهم العناوين
* المهرجان السّنوي الحادي عشر للأسَْرة [PDF]* الحساب الفلكي للأستأناس لا يترتب عليه حكم شرعي
* ثقافة الشكر
* ذكرى الإسراء والمعراج
* غزة الأبية
* أهَمّية الإتحاد وتجميع الصّف والكلمة والمصير المُشترك
* بيان حول أحداث دولة سوريا الأحد 8 ديسمبر 2024
* ندوة حول الإجراءات الإدارية والقانونية لغسل الميت المُسلم وتكفينهُ وتجهيزه
* رسالة إلى المُؤسسات الدّينية بمَملكة السّويد
* دَعْ عَملك وأخْلاقك تُحدث النّاس عن دِينك وما تعبُد
* قرير خاص بمؤتمر حوار الأديان الذي انعقد في الدوحة يوم ٨-٧ مايو ٢٠٢٤
الحساب الفلكي للأستأناس لا يترتب عليه حكم شرعي

وكل من روج له أو صدقه وهو معتقد له فهو آثم . لأنه أعتمد الحساب وترك السُّنَّة التي هي مصدر من مصادر التشريع.. فلا يجوز الأعلان عن تحديد يوم العيد إلا بعد رؤية الهلال الرؤية الشرعية لأن العبادات موقوفة على مصدر التشريع الرباني الصحيح.
تذكير بأهمية رمضان وواجب الاخوات المسلمات فيه:
هذه كلماتٌ وجيزة، ونداءات غالية، نهديها إلى المرأة المسلمة والفتاة المؤمنة، بمناسبة قُدُوم شهر رمضان المبارك، نسأل الله أن ينفع بها كل من قرأتها من أخواتنا المؤمنات، وأن تكون عونًا لهن على طاعة الله تعالى والفوز برضوانه ومغفرته في هذا الشهر العظيم.
الحمد لله الذي بلّغنا شهر رمضان، شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النيران، وجعله فرصة عظيمة للتوبة والعودة إليه.
اقرأ المزيد ...ثقافة الشكر

بقلم: الذكتور محمد بشير حداد
إنَّ شكرَ من يُسدِي معروفًا وخيرًا للفرد، وللشعوب وللمؤسسات والجماعات، وللوطن، وللأمة، وللإنسانية، هو ثقافةٌ ينبغي أن نُشيعها في مجتمعاتنا، وأن نُربِّي عليها الأجيال، لتكون مكوِّنًا رئيسًا في سلوكياتنا الإيجابية في كل الظروف والأحوال.
اقرأ المزيد ...ذكرى الإسراء والمعراج

بسم الله الرحمن الرحيم
بقلم د. ميادة عكاوي
يترقب المسلمون في شهر رجب من كل عام ليلة من أعظم الليالي في التاريخ الإسلامي، ليلة لا تشبه سواها، ليلة وصل عظيمة معجزة خارقة تجاوزت حدود الزمان والمكان، ليلة لا تقاس بمقاييس البشر، ليلة الإسراء والمعراج هي رحلة إلهية ومعجزة نبوية، هي رحلة لا تشبه أي رحلة فقد بدأت أول الليل في الأرض حيث أُسري بالنبي من مكة إلى بيت المقدس، وانتهت عند سدرة المنتهى في السماء السابعة، لتحتفي السموات السبع بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم، ويوحي إليه ربه ما يوحى، و بليلة الوصل الفاخرة هذه فرضت الصلاة المكتوبة لتبقى صلة العبد بربه دائمة لا تنقطع قبل أن يعود النبي محمد صلى الله عليه وسلم في ذات الليلة إلى مكة، ولشرف هذه الليلة سميت سورة الإسراء باسمها ، وافتتحت بالتعظيم والتسبيح، حيث بدأ سبحانه وتعالى بتسبيح نفسه وتنزيه ذاته المقدسة عن النقص والعيب، فقال : ﴿ سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ﴾[ الإسراء:1] .
اقرأ المزيد ...